المطوع والكبرياء

اخواني الكرام
هناك مطاوعه اكثر جرءه على الفتوى لانهم يقول نحن مطاوعه ولابد علينا ان نفتي بكل شيء لدرجة انهم اصبحوا يقصون اكاذيب للشباب ليكونون مندرجين تحت سيطرتهم التي تغير مسيرتهم من سعاده الى تعاسه حمقاء فبمجرد البزوغ تجدهم يحثون على عدم اعطاء الناس الفرصه للظهور ويريدون لأنفسهم الظهور فقط دون الأخرين لدرجة انهم وصل بهم الحال لعدم رد السلام على من يسلم عليهه بأعتبراه لا يستحق ان نرد له السلام والسلام لله انهم يحثون الي التكبر وعدم المجادله في امور قد تنفع المسلمين ونظرتهم قصيرة المدى جداً ولهذا فأننا سوف نقف خلف تلك التكبرات بهدوء لكي نكسر شموخهم المنان الذي لا فائدة منه .

فما بالك اذا الذي يدرس كان مطوع ومتعصب ولا ينجحك وانت مجتهد ويحتج عليك انك لست ملتحي ويخااف انك من المباحث ولذا فانه يفق في وجهك ليضع عقبات لك لكي لا تنجح ويوجد صديق لي اراد ان ينجح في دراسه فربى لحيته وصارد مدرس الماده يحبه ويقول له لا تذاكر فانت ناجح ناجح ......

لا للعصبيه التطويعيه الكذابه يامطاوعه

صعب المنال

والله فعلاً هذه الظاهره منتشره بشكل كثير وكبير من المطاوعه

لكن سنقف ضدهم حتى النهايه

شكرا لمرورك

لا تعليييييييييييييييييييييييق


وأكتفي

هل المطاوعه في الأواني الأخيره يقدمون الحريه المتعارف عليها

لا اعتقد ذلك ابداً

لا اعتقد ذلك